في بيان مشترك، دعا مركز وصول لحقوق الإنسان (ACHR) و٢٧ منظمة أخرى إلى الكشف الفوري عن مصير الشاعر والمعارض المصري-التركي عبد الرحمن يوسف القرضاوي، مطالبين بالإفراج الفوري عنه وضمان حمايته.
📍اعتُقل عبد الرحمن يوسف في لبنان بتاريخ ٢٨ كانون الأول/ديسمبر ٢٠٢٤، ورُحِّل قسرًا إلى دولة الإمارات في ٨ كانون الثاني/يناير ٢٠٢٥، في انتهاك صارخ لمبدأ عدم الإعادة القسرية. ومنذ ذلك الحين، ترفض السلطات الإماراتية الكشف عن مكان احتجازه أو وضعه القانوني أو طبيعة التهم الموجهة إليه.
⚠️ ولا يزال مصيره ومكان احتجازه مجهولين، في ظل صمت رسمي مقلق يُثير مخاوف جدية من تعرضه للتعذيب أو غيره من أشكال المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.
📄 اطلعوا على البيان المشترك لرؤية مطالب مركز وصول لحقوق الإنسان (ACHR) الموجهة إلى السلطات الإماراتية واللبنانية والتركية، إضافة إلى مجلس وزراء الداخلية العرب، لاتخاذ إجراءات عاجلة لحماية حقوقه.
للاطلاع على كامل البيان المشترك: